رانيا.. تنحت تمثالًا للمسيح وترسم بالمسامير وتحلم باستخدام الفن فى العلاج
من المنيا عروس الصعيد، خرجت، ولفتت موهبتها فى الرسم والفنون التشكيلية الأنظار، وسرعان ما نمّت تلك الموهبة واستثمرتها، لتتحول إلى نحاتة وفنانة تشكيلية مرموقة يشار إليها بالبنان، إنها رانيا قلينى شكرى، ابنة مركز أبوقرقاص. فى سنوات عمرها الأولى، بدأت «رانيا» تُدرك طبيعة موهبتها، وكانت أسرتها دافعًا قويًا