ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول صاحبه، هناك مَن يقول أن السيد أحمد البدوي كانت له مهابةٌ ومكانةٌ عظيمة عند الأمراء والعلماء وعند الخاص والعام؛ فما مدى صحة ذلك؟