يعد الكتاب الأول في حياة الأدباء والمثقفين، كتابًا هامصا لا يُنسى، في بداية رحلتهم في عالم الكتب، فيعد الكتاب الأول بمثابة الشغف
بعض السبب في إحساس إبراهيم المازني بأنه لم يحقق شيئا من طموحه راجع إلي موقفه من الأحزاب السياسية والعمل بها ومن خلالها.