على المستوى الفني فأنا أزعم أنني من الكتاب القلائل اللذين يتعاملون مع اللغة فيما هو أبعد من الجمالية المجانية ، فاللغة من منظوري هي وظيفة
بعد ثلاثة وسبعون عاما من العيش مابين الاسكندرية والقاهرة. عن جدوى العمر والزمن وجيل السبعينات وكذلك الستينيات في الكتابة يتحدث ابراهيم عبد