يشهد عملية إجلاء المواطنين.. أبرز المعلومات عن معبر «أرقين» بين مصر والسودان
أكد السفير أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أنه في إطار جهود الدولة لتنفيذ خطة إجلاء المواطنين المصريين في السودان، تم أمس إجلاء 436 مواطنًا من السودان بالتنسيق مع السلطات السودانية، حيث تستمر السفارة المصرية في الخرطوم والقنصليات في الخرطوم وبورسودان، والمكتب القنصلي بوادي حلفا، في التنسيق مع المواطنين المصريين فى السودان لتأمين عملية إجلائهم تباعًا.
وفي السطور التالية، ترصد "الدستور" أبرز المعلومات عن منفذ أرقين البري الذي يربط بين مصر والسودان.
- يعد منفذ أرقين البري على الحدود المصرية السودانية من أهم المنافذ التجارية التي تربط بين مصر والقارة السمراء.
- يلعب منفذ أرقين دورًا مهمًا في الحركة البينية بين الدولتين من خلال محافظة أسوان.
- يعتبر من أهم المنافذ بين مصر والسودان حيث يلعب دورًا في حركة نقل البضائع والركاب منذ افتتاحه في سبتمبر 2016.
- لعب منفذ أرقين دورًا مهمًا في إنقاذ المصريين المقيمين بالسودان بعد اندلاع اشتباكات في الثورة على نظام عمر البشير، حيث نجحت السلطات المصرية في عبور العديد منهم من خلاله.
- بلغت حجم الاستثمارات في المنفذ نحو 93 مليون جنيه، حيث تم تنفيذه من قبل وزارة النقل.
- يلعب منفذ أرقين دورًا أيضًا في حركة نقل الركاب حيث يستوعب 7500 مسافر يوميًا و300 شاحنة وأتوبيس.
- يعد من أهم المنافذ التي تستقبل رءوس الجمال والإبل الواردة من السودان بصفة أسبوعية والتي تعد من أهم السلع بالأسواق المصرية.
- يخدم حركة التجارة البينية بين مصر و15 دولة إفريقية.
- يعد المنفذ نقطة انطلاقة لمحور الإسكندرية كيب تاون لخدمة الحركة التجارية من البحر المتوسط وحتى البلدان الإفريقية.
- يتم تبادل العديد من المنتجات المصرية والسودانية عبر المنفذ أبرزها البقوليات والإبل والمعادن والكركدية والدوم.