ريم بسيونى: مشروعى فى الرواية التاريخية بدأ منذ 10 سنوات
قالت الروائية الدكتورة ريم بسيوني، إن تجربتها في كتابة التاريخ عبر كتابتها «القطائع.. ثلاثية المماليك» ظلت 7 سنوات، وتوقفت فيها عن الكتابة؛ مشيرة إلى أنه بعد عودتها من الخارج اكتشفت شيئًا جديدًا في الآثار الإسلامية.
وأضافت «ريم» ضمن فعاليات ندوة «السرد والجوائز ٢» ببلازا ٢ التي بدأت منذ قليل ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 54، بمشاركة الأديبة دكتورة ريم بسيوني الفائزة بجائزة الدولة للتفوق، والأديب طارق فراج الفائز بجائزة الطيب صالح، والروائي ناصر عراق، والروائية بشرى خلفان الحائزة على جائزة كتارا، ويدير الندوة الكاتب مصطفى عبدالله، أن مشروعها الروائي بدأ منذ 10 سنوات مما دفعها لكتابة الرواية التاريخية في زمن المماليك سواء "القطائع"، أو "أحمد بن طولون"، أو "الحلواني".
وشهدت بوابات أرض المعارض الدولية، اليوم، توافد رواد معرض القاهرة الدولي للكتاب في عاشر أيام دورته الـ54 والمقامة تحت شعار «على اسم مصر.. معًا نقرأ، نفكر، نبدع».
وتواجدت أعداد من فرق العاملين والمتطوعين لتسهيل عملية دخول زوار المعرض والحيلولة دون وقوع مظاهر الازدحام والتكدس عبر منافذ الدخول.