صديق إمام مسجد مجريا المتوفي: «مات حزينا ولن يسامح من أهانه»
قال محمد عبد المحسن صديق الشيخ محمد عبد العليم بدوي، إنه كان يعمل محفظ للقرآن، وتوفي بعد تعرضه لسكتة قلبية متأثرًا بمشادة جرت معه في مسجد القرية مع مُصلي، حيث وجه له الشتائم وطالبه بالنزول من على المنبر في المنوفية.
وأوضح «عبد المحسن» في تصريحات لـ«الدستور» أن الشيخ «بدوي» أثناء جلوسه معه داخل منزله أخبره بأنه حزين ولن يسامح من أهانه، واشتكى لله عز وجل من الظلم الذي تعرض له أثناء وقوفه على منبر المسجد، وبعدها صعدت روحه إلى السماء.