في اليوم العالمي للأحياء البرية.. حيوانات مهددة بالانقراض 2022
يحتفل العالم اليوم 3 مارس من كل عام باليوم العالمي للحياة البرية، وسوف يقام هذا العام 2022 تحت شعار " استعادة الأنواع الرئيسية لاستعادة النظام البيئي" لزيادة الوعي بحالة الحياة البرية المهددة بالانقراض والمعرضة للانقراض بشدة، وتسليط الضوء على قوة جهود الحفظ التي تسعى إلى عكس مصيرها.
ونستعرض في السطور التالية وفقا لموقع “animalsaroundtheglobe” أكثر حيوانات مهددة بالانقراض في عام 2022.
جافان وحيد القرن
من المقدر حاليًا بقاء 67 وحيد قرن جافان في العالم، مما يجعل هذا النوع من وحيد القرن المهددة بالانقراض أحد أكثر أنواع الثدييات الكبيرة المهددة بالانقراض على وجه الأرض، وإنهم محصورون في متنزه واحد في أقصى الطرف الجنوبي الغربي من جزيرة جاوة الإندونيسية
الفاكيتا
الفاكيتا عبارة عن خنازير ميناء صغيرة موطنها منطقة صغيرة جدًا في الجزء الشمالي الأقصى من خليج كاليفورنيا بالمكسيك، وهي أصغر الحيتانيات الحية واليوم على وشك الانقراض.
جبل غوريلا
على مدى عقود، تعرضت الغوريلا الجبلية للصيد غير المنضبط والمرض وفقدان الموائل ودمار الصراع البشري، وانخفضت أعدادهم، وهم يعتبرون الآن معرضين للخطر.
النمور
تم إدراج النمور عالميًا على أنها "مهددة بالانقراض" في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة (IUCN) للأنواع المهددة بالانقراض.
الأفيال الآسيوية
تم تصنيف الفيل الآسيوي على أنه مهدد بالانقراض من قبل الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة
إنسان الغاب
يعد تدمير وتدهور الغابات الاستوائية المطيرة، وخاصة غابات الأراضي المنخفضة، في بورنيو وسومطرة السبب الرئيسي لتهديد إنسان الغاب بالانقراض.
السلاحف البحرية الجلدية
سميت السلاحف الجلدية الظهر باسم قوقعتها، وهي تشبه الجلد أكثر من كونها صلبة، مثل السلاحف الأخرى، وإنها أكبر أنواع السلاحف البحرية وهي أيضًا واحدة من أكثر أنواع السلاحف المهاجرة، حيث تعبر المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ.
نمر الثلج
نمور الثلج تم إدراجها على أنها "معرضة للخطر" من قبل الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة تعيش نمور الثلج في المناطق الجبلية في وسط وجنوب آسيا في الهند
إيراوادي دولفين
تعيش دلافين نهر ميكونغ إيراوادي على امتداد 118 ميلاً من النهر بين كمبوديا وجمهورية لاو الديمقراطية الشعبية وهي نادرة و تعتبر الدلافين مؤشرا هاما على الصحة والإدارة السليمة لموارد المياه العذبة ، ويمكن أن يشير انخفاضها إلى تدهور محتمل في صحة النظام البيئي للنهر بأكمله.
التونة الأطلسية
انخفض عدد أسماك التونة ذات الزعانف الزرقاء بشدة بسبب الصيد الجائر والصيد غير القانوني على مدى العقود القليلة الماضية، مما عرضها للأنفراض.
