عن 6 سلاسل.. تفاصيل 8 إصدارات جديدة لقصور الثقافة
أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة 8 عناوين جديدة، عن عدة سلاسل مختلفة بالهيئة، حيث تطرح هذه العناوين قريبًا بالمكتبات.
أما تفاصيل الإصدارات الجديدة فقد جاءت بأغلفة متميزة وصدرت عن 6 سلاسل مختلفة من مشروع النشر بالهيئة العامة لقصور الثقافة، أما عن الإصدارات فجاءت كالتالي:
8 إصدارات جديدة لقصور الثقافة
من السلسلة العلمية كتاب «الفيزياء في عصورها الأولى»، تأليف جورج جامو ترجمة دكتور إبراهيم فوزي وزير الصناعة الأسبق، وهو عبارة عن اهداء لمشروع النشر.
ومن السلسلة العلمية أيضًا صدر كتاب «فيروس كورونا وعالم الفيروسات وجهازك المناعي »، للدكتور منير علي الجنزوري.
ومن سلسلة آفاق عالمية كتاب «رسائل ياكوبو أورتيس الأخيرة»، للشاعر والروائي الإيطالي أوجو فوسكولو ترجمة شيماء حسن، ومراجعة وتقديم د.حسين محمود.
ومن سلسلة حكايات مصر كتاب «التربية من أجل المواطنة في المجتمعات الإفريقية»، للباحث محمد إبراهيم محمد.
ومن سلسلة عالم الموسيقى كتاب «شوقيات الغناء»، تأليف أحمد عنتر مصطفى.
ومن سلسلة آفاق الفن التشكيلي كتاب «الترميم والتذوق الفنى للآثار»، تأليف إبراهيم الوشاحي.
ومن سلسلة أصوات أدبية المجموعة القصصية «حكايات للدهشة.. الحزن لا يميل للممازحة»، للقاص والروائي محمد محمد مستجاب، وأيضًا ديوان «بتحنان يخط برديته» لديمة محمود عن نفس السلسلة.
أما عن الهيئة العامة لقصور الثقافة فرغم أنها إحدى هيئات وزارة الثقافة الآن، إلا أنها وجدت قبل أن توجد الوزارة، فقد بدأ دورها كفكرة في أحد مؤتمرات الحزب الوطنى القديم، وتمثلت بعد ذلك في مدارس الشعب لتعليم الكبار في أوائل القرن العشرين، إلا أن أهم المراحل التى مرت بها هذه المؤسسة هى كما يلي:
في عام 1945 صدر قرار عبد الرازق السنهوري باشا وزير المعارف العمومية في ذلك الوقت رقم «6545» بإنشاء «الجامعة الشعبية» بمدينة القاهرة، من أهدافها نشر الثقافة بين طبقات الشعب.
في عام 1948 صدر مرسوم ملكى بتأييد إنشائها وتعديل الاسم إلى مؤسسة الثقافة الشعبية، على أن تعمل من أجل نشر رسالتها في سائر أرجاء المملكة.
في عام 1958 نقلت «مؤسسة الثقافة الشعبية» إلى «وزارة الثقافة والإرشاد القومي»، وتغير اسمها إلى «جامعة الثقافة الحرة»، وأصبحت مهمتها نشر الوعى القومى في العاصمة والمحافظات، وتقديم رسالة الثقافة بالمعنى الواسع.