«اللهم إنى أسألك فيه ما يرضيك».. أدعية مستحبة فى اليوم الرابع والعشرين من رمضان
أوشكت أيام الخير والمغفرة على الانتهاء، حيث يبحث المسلمون عن الأدعية المستحبة في هذه الأيام، وترصد "الدستور" دعاء اليوم الرابع والعشرين من شهر رمضان.
عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: "اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِيهِ مَا يُرْضِيكَ، وَأَعُوذُ بِكَ فِيهِ مِمَّا يُؤْذِينى، بِأَنْ أُطِيعَكَ وَلَا أَعْصِيَكَ، يَا عَالِماً بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ.
"ثوابه"
مَنْ دَعَا بِهِ أُعْطِيَ بِعَدَدِ كُلِّ شَعْرَةٍ عَلَى رَأْسِهِ وَ جَسَدِهِ أَلْفَ خَادِمٍ، وَ أَلْفَ غُلَامٍ كَالْيَاقُوتِ وَ الْمَرْجَانِ.
"أدعية مستحبة"
-اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ ترزقنا حَسَنٌ حَمِدَك وَدَوَام ثَنَائِك ، وَبَرْد عَفْوِك وَلَذَّة مُنَاجَاتِك ، وإجلالك وتعظيمك وَحَفِظ كِتَابِك ، وَكَمَال عِبَادَتِك وَدَوَام ذَكَرَك وَتُدْبِر آيَاتِك ، وَاتِّبَاع نَبِيِّك وَتَحْكِيم آيَاتِك ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ ترزقنا حِفْظ حُدُودِك وَتَقْدِيس حرماتك ، وَتَعْظِيم شعائرك وَشُكْر آلَائِك ، وامنن عَلَيْنَا بِمَغْفِرَتِك وفيوض نفحاتك وبركاتك ورحماتك .
-اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَة ، وَخَيْر الدُّعَاء ، وَخَيْر النَّجَاح ، وثبتنا وَثَقُل مَوَازِينَنَا ، وَحَقَّق إيمَانُنَا ، وَارْفَع درجاتنا ، وَتُقْبَل صَلَاتَنَا ، وَاغْفِر خطيئاتنا ، وَنَسْأَلُك الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنْ الْجَنَّةِ ، اللَّهُمَّ مَا قَصَّرَ عَنْهُ رَأَيْنَا ، وَضَعَّف عَنْه عَلِمْنَا وَعَمِلْنَا ، وَلَمْ تَبْلُغْهُ مَسْأَلَتِنَا ، مِنْ خَيْرٍ وَعَدْته أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ
--اللهم سخر لي جميع خلقك كما سخرت البحر لسيدنا موسى -عليه السلام-، وألن لي قلوبهم كما ألنت الحديد لداود -عليه السلام-، فإنهم لا ينطقون إلا بإذنك، نواصيهم في قبضتك، وقلوبهم في يديك تصرفهاكيف شئت، يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، ياعلام الغيوب أطفأت غضبهم بلا إله إلا الله، واستجلبت محبتهم
اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطَايَايَ، كما بَاعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ، وَالْهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ
-اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنْيايَ وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرتي -وقال عُثمانُ: عَوْراتي- وآمِنْ رَوْعاتي، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بيْنِ يَدَيَّ، ومِن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتالَ من تَحْتي
- «اللهم يا غني يا حميد.. اغننا بحلالك عن حرامك.. وبطاعتك عن معصيتك.. وبفضلك وجودك وكرمك عمن سواك».
- «اللهم من عمل على عزة الإسلام والمسلمين فأعزه.. ومن عمل على ذلة الإسلام والمسلمين فأذله».