أسعار مجموعات التقوية.. هل تصبح ضربة قاضية للدروس الخصوصية؟
تحمل روان خالد، 34 عامًا، كل عام همًا للدروس الخصوصية التي يحتاجها أولادها، لا سيما مع الارتفاع الذي تصفه بالجنوني في أسعارها، ولم تعد تلاحق على مصروفات العام الدراسي من كتب خارجية ومستلزمات وكذلك دورس خصوصية في أغلب المواد. لدى روان فتاة في الصف السادس الابتدائي وأخرى في الصف الرابع الابتدائي، يحتاجان