قال الكاتب الدكتور خالد منتصر، إنه: توفرت لي ظروف في بداياتي لم تتوفر لكثيرين، ومنها أنني كنت ابن السيد سعد منتصر
والحكمة في حجزي الكرسيين أنني لا أحب أن يجلس بجواري أحد أثناء مشاهدتي للفيلم، حتي يمكنني أن أنتبه تماما وأستوعب كل ما يعرضه.
بعد تردد شديد قرر أن يسأل الأستاذ العقاد عن أمر يحيره كثيرًا، وهو أن جدّه، جد صلاح، وهو العمدة المهاب في قريته