يبدو أن الصوت الثقافي لمبدعي الجنوب ظل منسيا أو مهمشا، ومتواريا لكن إذا دققنا النظر مرة أخرى، وتركنا لآذاننا السمع سنعرف أن صوت الجنوب كان يشغل المشهد الثقافي بكل ما يحمله من زخم.