الوحدة تدفع فاطمة للإنضمام للباقيات الصالحات استثنائيًا: «دبت الروح فيا من تاني»
عاشت شبابها في هدوء وسعادة برفة زوجها كانت حياتها لا يشغلها سوى عملها كموظفة وبيتها الذي لم تكن طلباته كثيرة ولم يأذن لها الله بالذرية فتبنت بنت أخيها الذي يسكن في الأقاليم وأتت بها لتربيها وتعيش معها في القاهرة وكانت الأمور مستقرة حتى بدء الزمان يسحب البساط من اسفلها تدريجيًا فبعد سنوات فارق زوجها