يحل اليوم ذكري رحيل الفنان القدير محمود المليجي، والذي اقترب من تقديم الف عملا فنيًا ، مقدما لنفسه مجالا تمثيليًا كبيرًا .
في أفلام الأبيض والأسود، التي كانت تضم قصص مثيرة، حول قاتل، شرير، أو زعيم عصابة، يبقى المتفرج منتظرًا حتى آخر الفيلم،
ضمت الفنانة فاطمة رشدي محمود المليجي إلى فرقتها وهو طالب بالسنة الثانية بالثانوية، وكان يستعد لدخول امتحان الكفاءة عندما أسندت إليه دورًا مهمًا في إحدى مسرحياتها،