رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

"مين مايحبش فاطمة".. 3 رجال وراء اعتزال شيرين سيف النصر الفن

شيرين سيف النصر
شيرين سيف النصر

نجحت في شد انتباه الجمهور بجمالها الفتان حيث أن الكثير كان يعتقد بأنها فنانه أوروبية غير مصرية بالرغم من لغتها المتقنة للعربية، وسرعان ما فاجأت الجميع بقرار اعتزالها بعد أن قدمت أعمالًا سينمائية وتليفزيونية ناجحة.

شيرين سيف النصر، التي تحل علينا اليوم الذكرى الـ 51 لمولدها، حيث إنها من مواليد 1967، لأب مصري وأم فلسطينية ورثت عنها جمالها الشامي.

شاركت في عدد من الإعلانات، وتنافس المنتجين فيما بينمهما على التعاقد معها لجمالها الشديد، حتى دخلت عالم السينما وقدمت عدد من الأدوار الناجحة كـ اللص الذي أحبه، غاضبون وغاضبات، المال والبنون، من الذي لا يحب فاطمة، أمير الظلام، النوم في العسل.

كان لمارادونا، النجم الأرجنتيني الكروي، رأيه في جمالها عندما تقابلا في أحد الفنادق أثناء زيارتها لشقيقها وطالبها بأن توقع له على أوتوجراف، ثم أخبرها أنها أكثر جمالا من أن تكون مصرية وأنها يجب أن تكون نجمة بهوليود.

تزوجت "سيف النصر" ثلاث مرات وانتهوا جميعا بالطلاق، الأمر الذي سبب لها أزمة حتى أن تفاقم الأمر بعد وفاة والدتها، لتدخل في حالة نفسية سيئة قررت على أثرها اعتزال الفن والهجرة إلى الأردن.

اعتزلت الفن لتتزوج من رجل الأعمال السعودي عبدالعزيز الإبراهيم، ولكنها عادت إلى عملها بعد الطلاق، لتعيش قصة حب مع الفتى الأسمر أحمد زكي خلال تصويرهم فيلم "سواق الهانم"، والذي كان يحكي عن قصة حب تكاد تكون مستحيلة بين فتاة أرستقراطية وسائق وبالفعل تقدم لخطبتها إلا أن أهلها رفضوا الزواج وأصروا على ذلك.

تزوجت للمرة الثانية من الفنان مدحت صالح، ولكنهما أنفصلوا بعد أربعة أشهر فقط، لتجرب حظها للمرة الثالثة وتزوجت من على الطبيب رائف الفقي، واستمر زواجهما أشهر قليلة قبل إعلانهما الانفصال، لتقرر بعدها الإنعزال عن الجميع.