الولى والوالى
ويقال إنه فى زمن أبعد، ظهر شيخ مبارك، حكى عنه الأهالى كرامات ومكاشفات، أقسم البعض أنه شارك فى رد هجمات الصليبيين عن مصر وفلسطين، وهو بينهم لم يبرح مكانه قط، ذاع صيته فى المركز الصغير، اتسع فيما بعد وأصبح مدينة وعاصمة للإقليم، أحاطه المريدون، والتفوا حوله، يستمدون العون، ويسألونه البركة، وأفردوا له