لم يأت قرار البنك المركزي المصري وليد لحظة وإنما اختار التوقيت المناسب بعد التأكد من أن الضغوط على العملة المحلية (الجنيه المصري)
لن يكون لسعر الصرف المرن الآن بعد الإجراءات التي اتخذتها الحكومة وبعد صفقة رأس الحكمة أي تأثيرات على الأسعار في الأسواق، لأن هناك انخفاض كبير