لفت مراسل القاهرة الإخبارية، إلى أنه لم يتم تحميل أي جهة حتى الآن مسؤولية الانفجار الذي وقع أمام مديرية الأمن في أنقرة، والتي هي قريبة جدًا من البرلمان التركي.