تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة «عطية الله إبراهيم»، وأخفى خبر زواجه عمَّن حوله لعشر سنوات، متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها.
كانت التسعينيات فترة حرجة من عمر مصر، خصوصا مع انتشار جماعات إرهابية تتخذ من الدين ستاراً لأفكارها المتطرفة لتخلخل أمن الوطن وأمانه.