تستهدف المحطة المساهمة في تعويض إمدادات الغاز الطبيعي الروسي التي توقفت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية، وتصل شحنات الغاز المسال عبر الناقلات
خرجت أربع من مصافي فرنسا السبع ومستودع واحد عن الخدمة، بعدما رفض العمال العرض المالي الذي قدّمته الشركة الرائدة في قطاع المحروقات.