كيف ودع أهالى ضحايا حريق كنيسة أبى سيفين ذويهم ؟
صارت تحمل ملابسه البيضاء، وهي تجر قدماها، تخشى اللقاء الأخير، تحبس دموعها كأنها ترى كابوس تتمنى أن ينتهي، إلا أنه كان حقيقة صادمة انتهت بصلوات جناز داخل كنيسة، اتشحت بالأسود وأصوات الصراخ سادت جميع أركانها، لم يكن هذا المشهد داخل فيلم درامي مؤلم الإ أنه واقع مرير شعر به أكثر من 40 أسرة، وودعت اليوم