قصة الطفلة «نسمة» بائعة المناديل: فخورة لأني بساعد أهلي.. ونفسي أكون دكتورة
طفلة صغيرة في العاشرة من عمرها، عندما تنظر إليها تجد في عينيها براءة الطفولة، تجلس الطفلة على الرصيف تبيع المناديل لكي تحصل علي بعض الأموال لتساعد أهلها، أمام إحدى محطات المترو في منطقة الدقي، ...