دموع رشوان توفيق تفتح الملف.. رأي الدين والقانون في «عقوق الوالدين»
لا يُصدق، يبكي، يتساءل، لسان حاله وكأنه يُِحضر بذاكرته شريط عمره معهم فيتذكر كم قضى من العمر في تربية أبنائه، كم من التضحيات بذلها من أجل رؤية ابتسامة ترسمها الفرحة على شفاهم، كبروا فبدل أن يحنوا عليه قسوا، فكان الجفاء جزاؤه، عاد ليتساءل لم الجفاء؟ ما كان مني لهم سوى الإحسان.. سوى أن وهبتهم أملاكي وقبل