جلس حسن سليمان داخل منزله في حلمية الزيتون ليأخذ قسط من الراحة ومن ثم يذهب ليكمل عمله، لكنه تفاجأ بأحد أبنائه يهرول مسرعًا للمنزل
لم يتوقف الموظف عن ضرب زوجته مرارًا و تكرارًا لتجأت الزوجة لوسطاء من أجل إنقاذها من جبروت الزوج، لكنها تعود للمنزل في كل
قماش، ألوان، خشب، أسفنج هكذا تمحور حلم الفتاة الثلاثينية حول إعادة تدوير كاوتشات السيارات المتهالكة، وتحولها إلى قطع ديكورات مبهجة وأثاث