يسقط الجميع في نوبة ضحك، ثم يتذكرون صديقهم العازف في الفرقة الموسيقية الذي اختفى، بينما هو أمامهم على المائدة في الأطباق، وهم لا يدرون! هو لم يكذب عليهم بالطبع، ولكن بأسلوبه الجذاب غير دفة الحوار..