يصاب البعض من الناس بحالة من تأنيب الضمير عند اقترافهم لكبيرة من الكبائر التي نهى الله عنها، سواء في حق نفسه أو حق غيره، والتي تستدعي إقامة الحد كما جاء في الشريعة الإسلامية، وهى خيانة الأوطان والزنا والسرقة وقذف المحصنات وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، والشرك وأكل الربا وأكل مال اليتيم، وكل ذنب يقع فيه الإنسان له توبته الخاصة، فالله يغفر الذنوب جميعًا إلا الشرك بالله.