رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

إبراهيم عبدالجواد: مدينة العلمين الجديدة نموذج ومثال حي للجمهورية الجديدة

إبراهيم عبدالجواد
إبراهيم عبدالجواد

وجه الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، الشكر لكل من خطط ونفذ وساهم ولو حتى بـ"دق مسمار"، في بناء مدينة العلمين، مرددا: "ربنا يجبر بخاطركم ويجعل ما حدث هنا في مدينة العلمين في ميزان حسناتكم ليوم الدين".

وأضاف خلال تقديمه برنامج "صباح العلمين" مع لما جبريل، والذي يُذاع عبر شاشات وراديو "المتحدة"،: "أنا من ساعة ما جيت مدينة العلمين بيسيطر عليا 3 مفاهيم، وخاصة وأنا مش مرتادي "الساحل الشمالي، ودي أول مرة أجي فيها من 6 سنوات، وحسيت بالتقصير لأني مزرتش "العلمين" السنة اللي فاتت، وزيارتي المرة دي خلتني أشوف 3 عناوين رئيسية".

ربنا يجبر بخاطر كل من بنى “مدينة العلمين”

وتابع: "أول مفهوم هو أن المدينة مثال حي على الجمهورية الجديدة (مصر الجديدة) اللي كلنا بنحلم نشوفها، والمفهوم التاني هو (القدرة)، إن في وسط عدم استقرار العالم حوالينا انت مش بس قادر تحافظ على المكتسبات اللي حققتها ولكن قادر تنمي وتعمر وتحقق مكتسبات جديدة  فيظروف شديدة الصعوبة".

وواصل: "ثالت مفهوم هو (جبر الخاطر)، لأن هناك العديد من مشاهد جبر الخواطر بالمواطن المصري في هذه المدينة، ولكافة شرائح المجتمع، ودي حاجة تخليني أدعي تاني وأقول ربنا يجبر بخاطر كل من خطط ويسعده، ويجعل كل ماتم تعميره في ميزان حسناته".

واستطرد: "المكان هنا من 5 سنين فقط كان أكبر حقل ألغام مفتوح في العالم كله، وبعد 5 سنين بقى مدينة تضج بالحياة على كل شبر فيها"، وده يخلينا نفخر كشباب وخاصة إننا من كم سنة كنا بنقول نفسنا نبقى زي كذا لا بقولك دلوقتي إحنا (كذا) بمدينة العلمين".