من يكتب لا يموت.. يوسف زيدان: هذا القدر هزمني
أكد الدكتور يوسف زيدان، أن طعنات المحبوبين في ظهره هو القدر الذي هزمه، ولم يستطع تحمله.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية منى عبد الوهاب، ببرنامج "ع المسرح" الذي يذاع على قناة الحياة، أنه لا يشغل نفسه بصراعات مع الزمن، فلا يفكر كثيرا حول نسيان البعض لأعماله، أو أنه يتمنى فعل شئ قبل توقيت معين.
وتابع: "لو الناس نسيت او افتكرت دي حاجة تخصهم هما، أنا اللي يخصني إني أكتب ومن يكتب لا يموت".
وبشأن الاتهامات الموجهة ضده بالتطبيع، قائلا: "لم يتهمني أحد بالتطبيع"، متابعا: "الحكاية كلها إن واحد ظريف، ودمه خفيف، نشر أخبار كدة، ووبعدها قلت طب خلاص أقدم استقالتي، ولكن اتحاد الكتاب، رفض الكلام ده ورئيس الاتحاد قالي مفيش تحقيق ولا حاجة".
وتابع زيدان: "حاجة غريبة جدا وشرحتها قبل كدة، أنا كنت بقول انه كان عندي أمل الدنيا تهدا، ولكن الكلام ده كان لغاية قبل الحرب الإسرائيلية على غزة، واللي بيحصل خلال الشهور دي معناها إن إسرائيل اتجننت، وهما لو صبروا عليها شوية كانت العملية هتتحل".