متطوع في حياة كريمة لـ"الدستور": المبادرة الرئاسية دعمت جميع المواطنين
جهزت المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” العديد من الوجبات الساخنة وصناديق الدعم الغذائي لتوزيعها على المواطنين في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجا.
كثفت المبادرة الرئاسية حياة كريمة جهودها على دعم الأسر الفقيرة والمستحقة في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجا في ريف وصعيد مصر، إذ تجهز المبادرة الرئاسية صناديق الدعم الغذائي والوجبات الساخنة لتوزيعها على المواطنين بشكل دوري.
حددت المبادرة الرئاسية حياة كريمة الفئات المستحقة بشكل فضفاض وتضمنت الفئات المستحقة للدعم كبار السن، والمرأة المعيلة، وذوي الاحتياجات الخاصة، والشباب الغير قادر على العمل، والمطلقات، والأرامل، والمتطوعين، والأسر الأكثر احتياجًا في التجمعات الريفية.
في هذا الإطار التقت «الدستور» أحد المتطوعين في صفوف المبادرة الرئاسية حياة كريمة، والمتطوع في تقديم الدعم الغذائي سواء الكراتين أو الوجبات الساخنة وتوزيعها على الفقراء والمحتاجين والمشردين.
قال سمير أحمد، أحد المتطوعين في صفوف المبادرة الرئاسية حياة كريمة، إن المبادرة الرئاسية حياة كريمة وفرت الدعم الغذائي للملايين من المواطنين في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجا في ريف وصعيد مصر، وذلك ضمن فاعلياتها الدورية، لرفع العبء عن كاهل المواطنين.
أوضح المتطوع في صفوف المبادرة الرئاسية حياة كريمة لـ«الدستور»، أن المبادرة الرئاسية حياة كريمة ساعدتنا في تقديم الخدمات وتخفيف العبء عن كاهل المواطنين، معقبا:« نبحث عن الحالات بأنفسنا ونرصد وضعها ونقدمها المبادرة الرئاسية التي تتولي مساعدتها بشكل دوري».
وأضاف أنه فخور بالدعم المقدم من المبادرة الرئاسية حياة كريمة للفئات المستحقة، منوها حياة كريمة تساعد الفقراء والمحتاجين والمشردين والبسطاء في كل مكان، موجها الشكر والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي لإطلاقه المبادرة الرئاسية حياة كريمة التي التف حولها الآلاف من الشباب في كافة المحافظات.