مصر تتقدم 35 مركزًا بمؤشر المعرفة العالمى للتعليم الفنى (إنفوجراف)
قفزت الدولة المصرية 35 مركزًا في المؤشر الفرعي للتعليم الفني بمؤشر المعرفة العالمي الذي يُنظمه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، لتحتل المركز 46 على مستوى العالم من بين 133 دولة للعام 2023، مقارنة بعام 2022 الذي شغلت فيه المركز الـ 81.
تقدم الدولة المصرية فى المؤشر الفرعي للتعليم الفني يعكس جهود الدولة المصرية في تطوير هذا القطاع الهام الذي يمثل أحد أهم أعمدة تنمية الاقتصاد المصري.
ننشر في التقرير أسباب تقدم مصر 35 مركزًا بمؤشر المعرفة العالمي للتعليم الفني.
-حرص الدولة على تطوير التعليم لقناعتها أنه قاطرة التقدم للأمة.
-تطوير المناهج، والتنمية المهنية للمعلمين، والبنية الأساسية، بالتعليم العام والفني.
-الشراكة مع القطاع الخاص ورجال الأعمال، لتطوير التعليم الفني.
-ارتباط قوي بين مستوى الخريجين والهجرة غير الشرعية.
-الاهتمام بجودة مخرجات العملية التعليمية من خلال استراتيجيتها لإصلاح وتطوير التعليم الفني TE2.0 .
-توفير فرص تعليمية متنوعة ومتكاملة ومتطابقة مع احتياجات سوق العمل والمجتمع.
-اختفاء العديد من الوظائف بالمستقبل نتيجة للثورة الصناعية الرابعة والخامسة والتحول الرقمي.
-إعداد الطلاب جيدًا وإكسابهم المهارات المطلوبة لنجاحهم في المستقبل.
