600 ألف جنيه واعتذار.. تصريحات صادمة من طليقة حسن شاكوش بعد الصلح
كشفت ريم طارق، طليقة حسن شاكوش، حقيقة الصلح مع طليقها مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، مؤكدة أن مشكلتها لم تنتهِ مع طليقها، مرددة: "مقطع الفيديو الذي خرجت به على السوشيال ميديا والذي أعلنت فيه انتهاء مشكلاتها مع شاكوش كان مشروطا عليها من قبل أهل الخير الذين تدخلوا من أجل حل المشكلات بينهما".
وأضافت خلال حوارها ببرنامج "90 دقيقة"، المذاع على قناة "المحور": "أهل الخير اتفقوا على كل حاجة وقعدوا مع كل واحد فينا، ولما قعدوا معايا بابا طلب إنه يطلع يعتذر إن سيرتي بقت على كل لسان عن طريقه، لكن الناس طلبوا إني أقول إني حصلت على حاجتي".
وتابعت: "بابا قال حسن يعمل فيديو وقلت معنديش مانع أعمل فيديو إني استلمت حاجاتي رغم إني بقالي 5 شهور بره بيتي وهدومي في بيت حسن شاكوش، وعملت تمكين قبل كده حتى أحصل على متعلقاتي الشخصية ولم أفلح في ذلك".
600 ألف جنيه واعتذار مقابل فيديو الصلح المنتشر
وحول حقوقها والتي حدثت مشكلات عليها، قالت ريم طارق إنها تريد الحصول على حقوقها القانونية والشرعية مثل المؤخر، قائلة: "أكتر حاجة تعبتني هي حاجتي الشخصية".
وواصلت: "الاتفاق كان بيننا هي الحصول على حقوقي من مؤخر وقايمة وأغراضي الشخصية مثل الملابس علاوة على اعتذار حسن شاكوش، للتشهير بسمعتي".
واستطردت: "المؤخر كان 300 ألف جنيه، والقائمة بـ200 ألف جنيه و100 ألف جنيه ذهب، وكان من المفترض أن أحصل على كل هذه الحقوق مقابل أن أقوم بتصوير فيديو أعلن فيه أنني حصلت على كل أغراضي الشخصية، لكن فضلنا شهر في مهاترات وكل شوية يقول أنا في الساحل وعندي حفل ومش فاضي".