رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

شيرين عبدالوهاب تتهم شخصًا بسرقة حساباتها على مواقع التواصل

شيرين عبدالوهاب
شيرين عبدالوهاب

تقدمت الفنانة  شيرين عبد الوهاب، ببلاغ للنائب العام، ضد شخص يدعى "محمد"، تتهمه بالاستيلاء على صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وقناتها عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، وذلك بدون علمها أو موافقتها، ونشره العديد من أعمالها الغنائية على تلك المواقع والتربح منها.

تفاصيل البلاغ

وأشار البلاغ، إلى أن المشكو في حقه استولى على جميع مواقعها الإلكترونية، واستغلها لصالحه؛ من خلال نشر الأغاني الخاصة، دون الحصول منها على تصريح، ما سبب لها أضرارًا جسيمة، وقضى في إحدى المرات بالتعويض ضد الشاكي لقيام المشكو في حقه بنشر أغاني تخص تعاقد شيرين مع شركة ما.

ولفت إلى أن المشكو في حقه أصبح المسيطر على قناتها بموقع "يوتيوب" حتى إنها لا تستطيع التعامل نهائيًا، كما تعاقد مع شركة أنغامي ونشر أغنية "بحلفلك" بدون الحصول على موافقة منها، كما قام بالتعاقد مع موقع "spotify" بدون الحصول على اذن منها، ومن المواقع التي استولى عليها قناتها باليوتيوب التي يقوم بنشر الأغاني عليها بدون موافقتها ويقوم بالحصول على الإيرادات الناتجة من نشر هذه الأغاني لنفسه، بالإضافة إلى استيلائه على مواقع فيسبوك وتويتر إنستجرام وتيك توك الخاصة بها، كما يمنعها من نشر أو تنزيل أغنياته والترويج حفلاتها عبر هذه المواقع.

وأوضح أن المشكو في حقه تعاقد مع شركة أنغامي وقام بنشر أغنية "بحلفلك" دون الحصول على موافقة منها، كما قام بالتعاقد مع موقع "spotify" دون الحصول على إذن منها، ومن المواقع التي استولى عليها قناتها بالـ"يوتيوب" التي يقوم بنشر الأغاني عليها دون موافقتها ويقوم بالحصول على الإيرادات الناتجة من نشر هذه الأغاني لنفسه، بالإضافة إلى استيلائه على مواقع فيسبوك وتويتر إنستجرام وتيك توك الخاصة بها، كما يمنعها من نشر أو تنزيل أغنياته والترويج حفلاتها عبر هذه المواقع.

ونوه بأن المشكو في حقه استولى على الصفحة الرسمية للنجمة شيرين عبدالوهاب، ونشر أغنية "عم القماص" عليها بدون موافقتها.

والتمست شيرين عبدالوهاب من البلاغ الذي تقدم به بمحاميها، من النائب العام، اتخاذ اللازم قانونا وتقديم المشكو في حقه للمحاكم الجنائية بتهمة الاعتداء على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات والاستيلاء على المواقع الرسمية الخاصة بالشاكية بدون علمها أو موافقتها والتربح من ذلك الاستيلاء.