دعاء وأذكار الصباح وأدعية الفجر اليوم الجمعة 1-9-2023 مكتوبة
دعاء الصباح يردده المسلمون بصورة يومية للتقرب إلى الله وطلب خيري الدنيا والآخرة، ودعاء العبد إلى ربه من أهم العبادات إلى الله، لذا يهتم المسلمون بالبحث عن صيغ جديدة لـ دعاء وأذكار الصباح وأدعية الفجر الجمعة 1-9-2023.
دعاء الصباح
من دعاء الصباح.. اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استرْ عورتي وآمنْ روعاتي، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي.
من دعاء الصباح .. "اللهم أهلك من تسلطوا بالسحر على عبادك عدداً اللهم اقتلهم فإنهم لا يعجزونك اللهم عليك بكل ملك ساحر من الجان بسحره المستمر تسلط اللهم إنا نجعلك في نحروهم ونعوذ بك من شرِّورهم إكفناهم بما شئت وكيف شئت اللهم أهلك من تسلّطوا بالسحر على عبادك عدداً، اللهم واقتلهم بدداً، ولا تغادر منهم أحداً، فإنهم لا يعجزونك، اللهم وأهلكهم هلاك عادٍ وثمود اللهم اجعل عاليهم سافلهم كقوم لوط اللهم وأرجمهم بحجارة اللهم وأرجمهم بحجارة اللهم وأرجمهم بحجارة اللهم وأرجمهم بحجارة من سجيل منضود مسومة من عندك من الشياطين غير بعيد اللهم وأرسل عليهم ريحاً صرصراً اللهم أرسل عليهم ريحاً صرصراً في يوم نحسٍ مستمر اللهم اجعلهم كأعجاز نخلٍ منقعراللهم أهلكهم بالطاغية اللهم لا تجعل لهم من باقية اللهم سلط عليهم جنداً من جندك وملائكةً من عندك".
أدعية الفجر
(اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يعز من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت).[رواه أبي داود، في سنن أبي داود، عن للحسن بن علي ، الصفحة أو الرقم:1425، إسناده صحيح.]
{اللَّهُ لَا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم}.[سورة البقرة، آية:255]
(اللهم إني عبدُكَ،وابنُ عبدِكَ وابنُ أَمَتِكَ، ناصيتي بيدكَ، ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ، عدلٌ فيَّ قضاؤُكَ، أسألكَ بكلِّ اسمٍ هولك، سميتَ به نفسكَ، أوعلَّمتَه أحدًا من خلقِكَ، أو أنزلتهَ في كتابِكَ، أواستأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همِّي).[رواه الألباني ، في التوسل، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:31، إسناده صحيح.]