خالد إسماعيل في اليوم العالمي للكتاب: 7 كتب غيّرت تفكيري
بمناسبة اليوم العالمى للكتاب وحقوق المؤلف الذى يحتفل به العالم فى الثالث والعشرين من شهر أبريل من كل عام؛ تذكر الكاتب الصحفي خالد إسماعيل عدد من الكتب التى غيرت طريقة تفكيره؛ تذكر منها 7 كتب قرأها فى مراحل عمرية مختلفة من أبرزها:
كتاب عبدالناصرالمفترى عليه للراحل الكاتب حسنين كروم وقرأه فى الصف الأول الثانوى وكتاب "حسن البنا" للراحل دكتور رفعت السعيد، وكتاب "تصاوير من الماء والتراب والشمس للراحل يحيى الطاهر عبدالله وكتاب "حكايات من مصر" للراحل صلاح عيسى وديوان أحمد فؤاد نجم "رسومات حجازى المصاحبة للقصائد لاتنسى أيضا"، وديوان " الأرض والعيال " للخال عبدالرحمن الأبنودى والذى عرّفه به وأعاره إياه الكاتب الصحفى ياسرالزيات وهو الذى أهداه، أيضًا، كتاب "كناسة الدكان " للراحل يحيى حقى بحسب ما ذكره عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
من أبرز أعمال الروائى خالد إسماعيل رواية "عرق الصبا" التي تتناول المجتمع الصعيدي ورواية "قهوة الصحافة"، ورواية "حكايات عائلية"، ورواية "كحل حجر" ومجموعة قصص "غرب النيل"؛ وغيرها من الأعمال الإبداعية.
بحسب الموقع الرسمى لـ"اليونسكو" فإن الاحتفال باليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف إنما يتمثل في تعزيز التمتع بالكتب والقراءة. وفي 23 أبريل كل عام، تُقام احتفالات في جميع أرجاء العالم تبرز القوة السحرية للكتب ـ بوصفها حلقة وصل بين الماضي والمستقبل، وجسراً يربط بين الأجيال وعِبر الثقافات. وفي هذه المناسبة، تقوم اليونسكو ومنظمات دولية تمثل القطاعات الثلاثة المعنية بصناعة الكتب ـ الناشرون وباعة الكتب والمكتبات ـ باختيار مدينة كعاصمة عالمية للكتاب كي تحافظ، من خلال ما تتخذه من مبادرات، على الزخم الذي تنطوي عليه الاحتفالات بهذا اليوم حتى 23 أبريل العام المقبل.
في 23 أبريل، فهو يصادف ذكرى وفاة عدد من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي سرفانتس والاينكا غارسيلاسو دي لافيغا. وكان من الطبيعي بالتالي أن تخصص اليونسكو يوم 23 أبريل لإبراز مكانة المؤلفين وأهمية الكتب على الصعيد العالمي، ولتشجيع الناس عموماً، والشباب على وجه الخصوص، على اكتشاف متعة القراءة واحترام الإسهامات الفريدة التي قدمها أدباء دفعوا بالتقدم الاجتماعي والثقافي للبشرية إلى الأمام".