«لمواكبة التنمية المستدامة».. مطار شرم الشيخ يتصدر المشهد في التطوير والتحديث

حققت الشركة المصرية للمطارات برئاسة اللواء أحمد منصور خلال عام ٢٠٢٢، العديد من الإنجازات أهمها مطار شرم الشيخ والذي أصبح ضمن المطارات التي تتصدر المشهد لما تشهده مدينة شرم الشيخ من أحداث ومؤتمرات بجانب حركة السياحة الوافدة على مدار العام، مما جعله لزاما علينا وضعه بعين الاعتبار في خريطة التطوير الدائم حيث إنه يعد من أهم مشروعات التنمية المستدامة.

وخلال هذا العام شهد المطار العديد من أعمال التطوير والتوسعة تزامنا مع استضافة مدينة شرم الشيخ لقمة تغير المناخ cop 27  وما يلزمه من وضع الاشتراطات البيئية أول الأولويات لتحقيق التزام وزارة الطيران لواجبها نحو البيئة والمجتمع.

وفيما يلي أهم مشروعات التطوير التي تمت بالمطار 

-  زيادة عدد مواقف انتظار الطائرات. 
- تغيير شامل لإنارة جميع مواقف انتظار الطائرات من إنارة عادية إلى إنارة ليد، مما يوفر على الشركة الكثير من التكاليف شهريا مما يغطي تكاليف الإنارة.

- إنشاء مدخل جديد لمطار شرم الشيخ.
-رفع كفاءة الموقع العام لمبنى الركاب (١)، (٢)  (أسفلت ، إنارة، تشجير، أرصفة).
-الانتهاء من مشروع تطوير مبنى الركاب رقم (٢) ليصبح قدرته الاستيعابية  مليون راكب سنويا.
- رفع كفاءة مبنى كبار الزوار باستقبال الوفود من الوزراء
- تطوير البنية التحتية لشبكة المياة والإطفاء والكهرباء.
- تطوير مدرج الطائرات باستخدام أحدث تكنولوجيا صيانة الرصف الخضراء التي تساعد على تقليل انبعاثات الكربون وترشيد استهلاك الطاقة والوقود.

-  تطوير بوابات مدخل ومخرج مطار شرم الشيخ الدولي.

- تطوير الطرق الخدمية بالحقل الجوي.
لا نستطيع أن نغفل العامل الرئيسي في نجاح مطار شرم الشيخ الدولي وهو العاملين بالمطار بكافة المواقع والقطاعات حيث أنهم دائمي الحرص على تقديم الخدمة المميزة لجميع الركاب رغم أي تحديات يواجهونها فهم لا يدخرون جهدا على مدار الساعة  للمحافظة على صدارة مطار شرم الشيخ الدولي بين مطارات إفريقيا والعالم أجمع.