بعد اشتعال أزمة التصريحات بين بوسى وضرتها.. من سبقتها من النجمات؟
حالة من الجدل أثيرت خلال الأيام الأخيرة حول المطربة الشعبية بوسي، وانفصالها عن زوجها مصفف الشعر هشام ربيع، ونفى الطرفين هذه الأخبار، مؤكدين أن علاقتهما جيدة.
وكشف هشام ربيع في مكالمة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة"، مع الإعلامية بسمة وهبة، والمذاع عبر فضائية "المحور"، عن تفاصيل عودته لزوجته الأولى وأم أولاده خاصة بعد نشر صور من عقد قرانه عليها مجدًدا ودخل المطربة بوسي في ذلك، مؤكدًا أن هي من أصرت على عودته لزوجته الأولى.
وقال خلال المداخلة: "أم أولادي منذ 15 عامًا لها قدر كبير من الحب والاحترام في قلبي، اللي بيضايقني إن الناس اللي قاعدة على مكاتبها ومش بتتحرى الأخبار بيقولوا كلام ملهوش أساس من الصحة".
وأردف: "رجعت لأم أولادي وولادنا مع بعض في كل حتة، ورصيد بوسي زاد عندي لما وافقت إن أرجع لأم الأولاد".
تصريحات زوجة هشام ربيع الأولى
ولكن يبدو أن تصريحات الزوجين غير متوافقة خاصة بعد تأكيدها في تصريحاتها أن بداية تدهور حياتها الزوجية كانت منذ معرفة زوجها ببوسي وفقًا لكلامها وانفصالهما بسبب ذلك.
وأكدت منة محمد الزوجة الأولى، أن زوجها طلقها يوم الخميس وارتبط ببوسي يوم السبت، وأنها عادت له مؤخرًا لأنه وعدها بأنه سينفصل عن بوسي، لأنها لا تقبل العيش مع ضرة.
وأضافت أن بوسي هي الأخرى طلبت الانفصال عنه بعد عودته لها، وأن زوجها وعدها بأنه سينفصل عن بوسي، ولكنه لم يفعل، مؤكدة أنه لو انفصل عنها هي سترضى لأنه نصيب.
وعن التشابه بينهما قالت إنها وبوسي من محافظة الشرقية ولكنهما لا يعرفان بعضهما.
درة وزوجها
أزمة بوسي وضرتها تعيد للأذهان قصة زواج الفنانة التونسية درة، والتي ارتبطت برجل الأعمال هاني سعد في نوفمبر 2020.
وبعد زواج درة خرجت العديد من التصريحات لزوجة هاني سعد الأولى، وأم أولاده، والتي أكدت من خلالها أنها لم تنفصل عن زوجها وأنها ما زالت زوجته لترد بذلك على التصريحات التي أطلقتها الفنانة درة بأن زوجها منفصل عن زوجته الأولى.