«أنا زاهد ومؤمن أن كل شيء يمشي مثلما يريد الله».. أبرز تصريحات خالد النبوي مع لميس الحديدي
تصدر الفنان خالد النبوي تريند محرك البحث العالمي جوجل، بعدما حل مساء أمس وابنه الفنان الشاب نور خالد النبوي ضيوف في برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON مع الإعلامية لميس الحديدي مساء أمس، بعد نجاح مسلسلهم الأخير “راجعين ياهوى” الذي خاضا به السباق الرمضاني.
يقدم “الدستور” في التقرير التالي أبرز تصريحات الفنان خالد النبوي:
- من كتر البحث طلع مني افيه “مساء الهنا من بليغ أبو الهنا” لوحده، وأصبحت شخصية بليغ هي النجم وليس خالد النبوي، هي مش موجودة في الإسكربت كنت داخل على ناس وقلت لهم مساء الهنا من بليغ أبو الهنا.
- لا أعمل أدوار كوميدي إلا نادرا، ولكن الكوميديا موجودة في الروح المصرية عامة.
- لا أعرف إذا كان دمي خفيف أم لا ولكن أنا بحب الدم الخفيف، وقعدات الناس اللي دمها خفيف، وبليغ طول الوقت دمه خفيف لكن أنا مش طول الوقت دمي خفيف.
- أنا زاهد وإيماني بالقدر يجعل هناك أشياء كثيرة أقدم عليها قد تصنف أنها نوع من المخاطرة.
- أنا مؤمن أن كل شيء يمشي مثلما يريد الله.
- مسلسل راجعين يا هوى مخاطرة محسوبة بالإحساس والرغبة في أن الفن هو من يقود وليس أي أمر آخر، لكن الخيال في النهاية عند الفنان.
- رسالتي للكاتب أسامة أنور عكاشة أنه بينفع الناس، وربنا بيقول أن ما ينفع الناس فيمكث في الأرض، وبالتالي حديثه وحديث اللي شبهه سيظل ينفع الناس.
- العلاقة بيني وبين أسامة أنور عكاشة طوال الوقت علاقة تلميذ بأستاذة، إذ تعلمت من الراحل أن الفنان يجب أن يكون ذا شخصية.
- من أبرز الأشياء التي تعلمتها هو أن مفيش حاجة ببلاش، والتعب هو السبيل للوصول للناس، وأن يكون التأليف يعبر عن ناسنا.
- تعلمت من الكبار أن أكون صاحب موقف في الحياة وليس في التمثيل فقط، تعلمت أن يعبر شغلي على موقفي، وفي نفس الوقت مهم إننا نسلي الناس ونبسطهم ونضحكهم.
- هناك ناس بيعملوا عدد ساعات كثيرة جدا حتى يعيشوا أولادهم بشكل جيد، وتعلمت من كل كبار المؤلفين والممثلين وبالأخص أسامة أنور عكاشة، القراءة كانوا بيشاوروا لي على كتب بعينها أقراها، وكنت أتناقش معه في اللقاء التالي أو في التليفون ما قرأته.
- هناك أمر مشترك بين دوري في “ممالك النار” وبين “راجعين يا هوى”، الأولى تحكي حدوته من حكايتنا وقعت في عام 1517، والأخيرة تحكي حدوتة اليوم، والأمر الثاني من أسباب اختياراتي للدور أنه شيء جديد لم أقدمه من قبل.
- بليغ شخصية فيه كافة التناقضات، مغامر وشجاع وفي نفس الوقت جبان وكذلك طيب، وقد يكون شريرا.
- بليغ بني آدم وسر خروج الشخصية بهذا الشكل هي عبقرية أسامة أنور عكاشة، لأنه كتب عن شخصية بليغ الفيلسوف الذي أدرك وفهم الحياة، وزهد كل شيء في الحياة ما عدا الناس الحلوة.
- أي خلاف بدخل فيه مرغم وليس بمزاجي حتى لو مادي مايدخلوش، وده فهم لفلسفة الكون لأن ربنا خلصنا وقلنا هتعيشوا قد ما تعيشوا بس مش مخلدين وهو فهم ده.
- المنافسة هنا دائماً مع نفسي مش مع حد، يعنى أنا قدرت أعمل طومان باي وطومان باشا وعلي الحلواني يبقى المنافسة هل أقدرأعمل ده ولالأ.
- أبحث فقط أني أعمل شغلي بإتقان والنجاح والتوفيق بتاع ربنا في التوقيت والزمن لان إحنا بنعمل فن ممكن ماينجحش وقتها بس ينجح بعد شوية لاننا بنعمل "فن" مش إزازة حاجة ساقعة فالأخيرة جرى تجربتها بنعمل زيها وخلاص لكن الفن بمشاعره وأفكاره كلها متغيرة مع تغير الزمن والأجيال.