في يومه العالمي.. كيف ترى التنظيمات المتطرفة الطفل في خطابها الإفتائي؟
نشر المؤشر العالمي للفتوى (GFI)، تزامنًا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر من كل عام، أبرز (10) إحصاءات حول قضايا الطفل الإفتائية عالميًّا، وكيف ترى التنظيمات الإرهابية هؤلاء الصغار في خطابهم الإفتائي وكيف توظف الفتوى في تجنيد الأطفال لتنفيذ عملياتهم الإرهابية:
1 - تُشكّل فتاوى الطفل (4%) من إجمالي الفتاوى المرصودة عالميًّا، و(10%) من جملة فتاوى التنظيمات الإرهابية.
2 - (47%) من فتاوى الطفل المتداولة عالميًّا تدور حول العبادات، مثل أحكام صيام الأطفال واصطحابهم إلى المساجد.. إلخ.
3 - (22%) من فتاوى الطفل تحذر من الألعاب الإلكترونية العنيفة مثل: الحوت الأزرق والبوكيمون وبابجي وغيرها.
4 - الحكم الشرعي "حرام" يسيطر على (80%) من الفتاوى الصادرة حول ظاهرة "تنمر الأطفال".
5 - يدور (80%) من فتاوى الطفل في خطاب التنظيمات الإرهابية حول "جهاد الصغار".
6 - الفتاوى الطبية الخاصة بالطفل جاءت في المرتبة الثالثة بنسبة (15%) من إجمالي الفتاوى الطبية عامة.
7 - ترى التنظيمات الإرهابية أن الأطفال يمثلون مستقبلها والاحتياطي الاستراتيجي لها بنسبة (100%).
8 - الخطاب الإفتائي لـ"داعش" يحث على تجنيد الأطفال بنسبة (75%)، و"القاعدة" بنسبة (25%).
9 – (50%) من عمليات تجنيد الأطفال في التنظيمات الإرهابية تستهدف استغلالهم لتنفيذ فعلي للعمليات الإرهابية، و(25%) تستهدف جمع المعلومات ونقل الأموال والأسلحة.
10 – تمثل الأطفال (66%) من روافد التنظيمات الإرهابية من أبناء مقاتلي التنظيم، و(24%) من الاختطاف والأسر، و(10%) من الخداع والاستقطاب.