ليديا.. قصة عروس داعش الماليزية التي لم تتحمل أصوات القنابل
عروس جديد من عرائس داعش تطلب العودة إلى منزلها ولكن هذه المرة في ماليزيا وليس لندن أو فرنسا، أنها ليديا، سيدة تبلغ من العمر 29 عام، غادرت ماليزيا منذ 4 أعوام مع زوجها وابنها للانضمام إلى التنظيم الإرهابي في العراق.
ليديا لم تتحمل أصوات القنابل، ولا صرخات الألم، حيث أنها سرعان ما طلبت من والدها مساعدتها في العودة إلى البلاد مرة أخرى وذلك بعد إسبوعين فقط من وصولها لأراضي التنظيم الإرهابي.
لم تنجح ليديا في العودة وقتها إلا أنها الآن جددت طلبها بالعودة بعد 4 سنوات كاملة وسط ترحيب من السلطات الماليزية بشرط خضوعها لبرامج إعادة التأهيل حتى تستطيع الاندماج مع المجتمع مرة أخرى.