بعد لقاء الرئيس السيسي اليوم.. محطات في العلاقات بين مصر والسنغال
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، نظيره الرئيس السنغالى ماكي سال، وذلك فى قصر الاتحادية، وتم عزف السلام الوطنى للبلدين.
وترصد "الدستور" في السطور التالية أبرز المحطات في العلاقات بين مصر والسنغال.
-مصر من أوائل الدول التى اعترفت "بجمهورية السنغال" فور استقلالها، وتم تبادل العلاقات الدبلوماسية معها منذ عام 1960.
-تشارك مصر سنويا في منتدى "داكار" الدولي حول السلم والأمن في أفريقيا، والذي أطلقه الرئيس السنغالي ماكي سال في 2014.
-كانت مصر ضيف شرف معرض داكار التجارى الدولى الذى استمر 18 يوما وكانت حاضرة بقوة فى الدورة الـ26.
-شاركت مصر في القمة الخامسة عشرة للمنظمة الدولية للفرانكوفونية التي انعقدت بالعاصمة السنغالية داكار.
-ارتفعت الصادرات المصرية للسنغال من نحو 30 مليون دولار عام 2015 الى 47 مليونا و300 الف دولار عام 2016.
-وبلغ حجم التجارة بين البلدين عام 2017 نحو 67 مليون دولار.
-وصلت قيمة الواردات السنغالية للسوق المصرى الى نحو مليون دولار بإجمالى حجم تبادل تجارى بين البلدين 48 مليونا و300 ألف دولار.
-تعد داكار ثانى أكبر دولة لديها أكبر عدد طلاب يدرسون فى الأزهر بعد السودان فى أفريقيا، لتؤكد أن مصر الدولة الأولى فى منح المنح الدراسية للسنغالين على مستوى الدول العربية، بالإضافة إلى جامعة "سنجور" في الإسكندرية.
-تعتبر مصر ثانى أكبر شريك تجارى مع السنغال.
-من أبرز المنتجات التى يتم تصديرها للسنغال، الأسمدة، والدواء، والملابس الجاهزة، والسجاد، السلع الغذائية المصنعة، الخضروات، والمبيدات الحشرية، مواد البناء، والسيراميك، والأدوات الصحية ، والزيوت النفطية، وبعض المنتجات الكيماوية ، ومواد التغليف.
-مصر اتفقت مع الحكومة السنغالية المساهمة لترميم التراث الثقافى السنغالى والمخطوطات الإسلامية
-بالنسبة لحجم الاستثمارات بين البلدين، يوجد 9 شركات مصرية عاملة بالسنغال فى مجالات البنية الاساسية، والاتصالات ، والتجارة العامة ، والزراعة .
-مصر والسنغال كانت من أهم الدول التي دعمت أنشطة وعمل اتفاقية التجارة الحرة القارية الافريقية والتي تمثل بداية واعدة نحو الاندماج القاري الأفريقي.