«ساهم في إحياء النصوص العربية المنسية».. محطات هامة في حياة جمال الغيطاني
يحل اليوم 18 أكتوبر الذكرى السادسة لوفاة الكاتب والروائي جمال الغيطاني، الذي رحل في 2015 تاركا إرثا أدبيا وثقافيا كبيرا.
وترصد «الدستور» أبرز المحطات في حياة جمال الغيطاني، كالتالي:
- ولد الغيطانى بمحافظة سوهاج
- تخرج من مدرسة العباسية الثانوية الفنية التى درس بها فن تصميم السجاد الشرقي وصباغة الألوان
- تخرج عام 1962
- استبدل الغيطانى عمله فى عام 1969 ليصبح مراسلا حربيا فى جبهات القتال وذلك لحساب مؤسسة أخبار اليوم.
- صاحب مشروع روائي فريد استلهم فيه التراث المصري ليخلق عالمًا روائيًا عجيبًا.
- تأثر كثيرا بصديقه وأستاذه الكاتب نجيب محفوظ
- لعب ذلك دورا أساسيًا لبلوغه هذه المرحلة مع اطلاعه الموسوعي على الأدب القديم.
- ساهم الغيطاني في إحياء الكثير من النصوص العربية المنسية وإعادة اكتشاف الأدب العربي القديم بنظرة معاصرة جادة.
- قامة أدبية كبيرة وأحد رواد الرواية والسرد في مصر والعالم العربي.
- أحد أبرز الأصوات الروائية العربية في نصف القرن الأخير.
- توفي الغيطاني في 18 أكتوبر 2015 عن عمر ناهز 70 عاما في مستشفى الجلاء العسكري في القاهرة.
- سمي أحد شوارع القاهرة الفاطمية باسمه، وهو شارع متفرع من شارع المعز لدين الله الفاطمي.
- تم إطلاق اسمه على إحدى المدارس بمسقط رأسه في محافظة سوهاج.