مسابقات في نصوص الإنجيل بالكنيسة الكاثوليكية.. ومطران كينيا للروم يزور قبيلة الماسايا
نظم مكتب التعليم المسيحي بإيبارشية الإسماعيليّة وتوابعها للأقباط الكاثوليك، دورة تدريبية على مسابقة الإنجيل بحسب القديس مرقس.
قال نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوم النائب البطريركي لشئون الإيبارشية البطريركية للكاثوليك، إن ذلك تحت رعاية صاحب النيافة الأنبا دانيال لطفي، مطران إيبارشية الإسماعيلية ومدن القناة وتوابعها للأقباط الكاثوليك.
وأضاف الأنبا باخوم، المتحدث الرسمي للكنيسة القبطية الكاثوليكية، في بيان صدر عبر الصفحة الرسمية لمركز الكنيسة الإعلامي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه جاء ذلك تحت إشراف وحضور الأب أندراوس فوزي، مسئول مكتب التعليم المسيحي بالإيبارشية، والأستاذة إيمان، والمهندس رامز الأب أندراوس، والأستاذ أسامة مجدي.
وعلى صعيد آخر أطلق المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الكاثوليكية، برئاسة نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوم النائب البطريركي لشئون الإيبارشية البطريركية للكاثوليك، والمتحدث الرسمي للكنيسة، الحلقة الأحدث من حملة " عظات وتأملات".
وجاءت الحلقة الأحدث التي نشرت عبر الصفحة الرسمية للمركز الإعلامي على "فيسبوك" تحت شعار الراعي الصالح، وقدم الحلقة الأحدث الأب فرنسيس فايز .
وفيما يتعلق بكنيسة الروم الأرثوذكس، قال نيافة الحبر الجليل الأنبا نيقولا أنطونيو، مطران الغربية وطنطا للروم الأرثوذكس، والمتحدث الرسمي للكنيسة في مصر، إن المتروبوليت مكاريوس مطران نيروبي (كينيا) قام بزيارة رعوية الى أبناء رعيته من قبيلة الماسايا.
وأضاف الأنبا نيقولا أنطونيو، الوكيل البطريركي للشئون العربية، في بيان رسمي، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن المطران زار أفراد القبيلة الذين تقبلوا الإيمان الأرثوذكسي.
وعلى صعيد مختلف، أدلى نيافة الحبر الجليل الأنبا نيقولا أنطونيو، مطران الغربية وطنطا للروم الأرثوذكس، والمتحدث الرسمي للكنيسة في مصر، بتصريح صحفي، حول "الكهنوت".
وقال الأنبا نيقولا أنطونيو، الوكيل البطريركي للشؤون العربية، في بيان رسمي، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: القديس ثيوغنوستوس يقول: "إذا وُجِدتَ مستحقاً للكهنوت الإلهي الموقَّر، فأنت قد أودعت نفسك بمثابة قربان لتموت عن أهوائك ورغباتك الحسية. عندها فقط تجرأْ على أن تقترب من الضحية الإلهية المرهوبة، وإلاّ فإن النار الإلهية سوف تأكلك كالعشب اليابس".
وأضاف: "إذا كان السارافيم لم يتجرأوا على التقاط الجمر إلاّ بالملقط (أنظر أشعيا 6:6)، كيف لك أن تفعل ذلك قبل بلوغك اللاهوى؟ عليك، من خلال اللاهوى، أن تمتلك لسانًا مكرّسًا وشفاهًا نقية وروحًا وجسدًا طاهرين. أمّا يداك، خادمتا الضحية الفائقة الجوهر، فينبغي أن تكونا أكثر لمعانًا من كل ذهب".