رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بعد ظهور جيهان عبد الله في «صاحبة السعاة».. أصوات لن ينساها المصريون

جيهان عبد الله
جيهان عبد الله

ظهرت المذيعة جيهان عبد الله مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها «معكم» خلال الحلقة أمس مما آثار جدلا كبيرا حولها، خاصة أنها صاحبة الصوت الخاص بشيماء سيف «زومبا»، بمسلسل «في بيتنا روبورت» الذي تم عرضه مؤخرًا، وكذلك صاحبة رسالة يعتاد على سماعها المصريون خلال إحدى شبكات المحمول الشهيرة «الهاتف قد يكون مغلقًا» بالإضافة إلى الرسائل الخاصة بالكول تون.

جيهان عبد الله
يعد صوت المذيعة جيهان عبد الله من الأصوات التي اعتاد عليها المصريون لمدة طويلة يأتي أبرزها خلال تقديمها على إذاعة «نجوم إف إم» منذ انطلاقها في 2003، وبرنامجها الشهير «أجمد سبعة» وكذلك برنامج «خليك في أحسن حالاتك» والعديد من البرامج الأخرى.

كما اعتاد المصريون على رسالة «الهاتف الذي طلبته ربما يكون مغلقًا» التابعة لإحدى شركات الهاتف المحمول، وكذلك رسائل الكول تون والتى نعتاد على سماعها.

ودخلت جيهان عبد الله في عالم الإذاعة بالصدفة، حينما دعاها أحد الأصدقاء بتناول القهوة معه وحينها قابلت أحمد فهمي الذي كان مدير الإذاعة وقتها، ومن ثم توسم بها الصوت المميز، كما أنها استضافت خلال برنامجها أكثر من 30 ممثلا ولازالت جيهان تمتعنا بالعديد من الأعمال.

مريم الخشت
ممثلة مصرية ثبتت وجودها من بين العديد من الفنانات الشابات، وخلال استضافتها ببرنامج صاحبة السعادة مع الإعلامية إسعاد يونس، كشفت عن الاستعانة بها لصالح إحدى شبكات المحمول وبالفعل قامت بتسجيل الرسائل، الخاصة بخدمة العملاء المسجلة وتعد سببا لعصبية عدد كبير من المصريين بسبب الرسائل الطويلة الواجب عليك سماعها قبل التواصل مباشرة مع خدمة العملاء.

تخرجت مريم الخشت من كلية الفنون الجميلة قسم التصوير، حيث بدأت عملها الفنى من خلال دوبلاج الصوتي، كانت شخصية "ويندي" في أفلام ديزني، وشخصية "الفار الطباخ"، كما بدأت في عالم التمثيل من خلال مسلسل "حتى لا تتطفىء الشمس"، شاركت ايضًا في مسلسل "زي الشمس"،"لعبة النسيان"، و"ليالي أوجيني".
أحمد سعيد
يعتبر أحمد سعيد صوتًا لحلم القومية العربية والوحدة وسقوط الاستعمار والإمبريالية وسيادة الشعب، حيث ارتبط صوته بخطاب التأميم الشهير الذي قدمه ميكروفون الإذاعة وكأنه يتوقع نصرًا.
وحين انطلقت إذاعة صوت العرب من القاهرة كان هو رئيسها، حيث نقل أخبار "النكسة" إلى مستمعيه في أحلك الظروف دون أن يرتجف صوته أو نشعر أن حماسته قد قلت، فكان صوته يهز كل قلب مصري.
وكما سمعنا صوته في النكسه رجعنا مرة أخرى وسمعنا صوته في النصر،حيث خرج واحتفل معنا بالنصر وجيش مصر الذي أثبت للعالم كله أنه قاهر لن يركعه أحد من الأعداء.
وجدي حكيم
يعد برنامج "منتهى الصراحة" منصة لتجمع نجوم الغناء والسينما والأدب حيث كان وجدي الحكيم يجرب حوارات ليست تقليدية، ولا يكتفي بنوعية أسئلة معينه بل يحرص على اختيار كافة أنواع الاسئلة والتقلب بينهما، فكان برنامجه أول تطبيق عملي لفكرة المناظرة بين شخصين.