رحلة عبدالله الشريف من مبيض محارة فاشل لـ«عنتيل الدوحة»
يدّعي الإخوانى الهارب عبدالله الشريف، المظلومية لكسب تعاطف وهمى ممن حوله خاصة في المجتمع الدولي، لدرجة أنه ادعى كذبًا وبعد أن تم كشف كذبه وخيانته وتلفيقه لفكرة اقتحام منزله ليداري على خيانته لبلده وأهله وحتى جيرانه، شن والده وجيرانه هجوما حادا عليه، وأكدوا أنه لم يكن ملتزما وكان سجله حافلا بقضية مخدرات.
عبدالله الشريف، المعروف عبر السوشيال ميديا بـ"عنتيل الدوحة" كان سائق تاكسي فاشل، ولم يستطع الفاشل الاستقرار ماديًا عن طريق هذا العمل، وبسبب كثرة علاقاته النسائية والتحرش بالفتيات، تركه وذهب ليعمل مبيض محارة.
عمل "الشريف" مع الأسطى جابر الأبيض، عامل محارة، وقال إن عبدالله الشريف كان يعمل معه مناول محارة، وكان رجل شقيان وتعبان، ولكنه تفاجأ مثل الجميع بأخذه منحنى آخر لا يعرفون سببه.
ومنذ تولي جماعة الإخوان الإرهابية حكم البلاد وظهر الهارب عنتيل الدوحة، الذي هرب لقطر وأقام العديد من العلاقات النسائية والتحرش بالفتيات ومنهم من قدّم ضده العديد من الشكاوى، على الرغم من ادعائه المشيخة، حتى عثر على تسريب صوتي له وهو يجامع فتاة تدعى ريم، ويحكي عن نزواته النسائية.