6 معلومات عن لعبة «كسارة الجمجمة»
انتشرت في الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي لعبة "كسارة الجمجمة"، skull breaker ووقع الشباب خاصة الطلاب في المدارس فريسة لهذه اللعبة، وامتدت اللعبة حتى وصلت إلى المدارس المصرية، على الرغم من التحذيرات الكثيرة من خطورتها.
"الدستور" ترصد تفاصيل هذه اللعبة المميتة.
- بدأت فى الانتشار بداية العام الجديد 2020 من خلال تطبيق يسمى، تيك توك، وعُرفت فى بادئ الأمر بلعبة "التيك توك" نسبة إليه.
- ظهرت فى العديد من المدارس الأوروبية وانتشرت مؤخرا فى عدد من المدارس المصرية ولاقت تحذيرات قوية من قبل عدد من الإعلاميين.
- هى لعبة تعتمد على مهارات التحدى من جانب ومهارة الاتفاق الخفى من جانب آخر، فهى تعتمد على الاتفاق بين تلميذين على عرقلة حركة تلميذ ثالث مخدوع لا يعرف بما سيحدث له على يد زملائه.
- يقوم التلاميذ بتصوير حركة سقوط التلميذ المخدوع على الأرض أثناء عرقلته لرصد رد فعله وطريقة عرقلته.
- جاءت خطورة هذه اللعبة لما يمكن أن تؤدى إليه من كسر جمجمة، ولذا سميت بهذا الاسم "كسارة الجمجمة" أو الموت أو الإصابة بمرض الشلل الرباعى.
- انتشرت العديد من التغريدات على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" تحذر أولياء الأمور والتلاميذ من هذه اللعبة وخطورتها.