أحمد بهاء الدين شعبان
وصية «أمازيس» الأخيرة! «١»
رغم وجود اتجاهات نقدية ونزعات فكرية لدى بعض الكُتَّاب والنقاد ترى أن جنس الرواية إنما نشأ من أجل الترفيه والتسلية وحسب، فقد التفتت الدراسات الثقافية والاجتماعية والنفسية إلى إمكانية امتلاك الرواية مفاتيح فهم الكثير مما استغلق فهمه فى حياة البشر والمجتمعات والعالم، ومن هنا لم تعد وظيفة الرواية مجرد التسلية