فتح الادعاء الفرنسي، تحقيقًا بالحرائق المتعمدة بخطوط القطار السريع، والتي أدت لتعطيل حركة القطارات السريع، ونقل بعض الرحلات للخطوط العادية، الأمر الذي أثر على 800 ألف مسافر.