تضاعف اعداد الهاربين من الأتراك من النظام التركي والرئيس رجب طيب اردوغان، عبر الحدود اليونانيةوالبلغارية، وذلك بسبب القمع المتزايدوالمخاطر المتزايدة في بلادهم.