علاقة الأقباط بالحداثة وبالدولة المدنية علاقة قديمة، فالدولة المدنية هي التي توفر حقوقهم بالتالي فهناك مصلحة من وجودها
ليس من الضرورى أن تتفق مع طرح الكاتب بل ستجد نفسك قابلاً لكثير من طرحه، ومستنفراً من بعض جرأته، وربما غاضباً، وهذا ما يميز كتابات الشباب